هي جماعة مناهضة للحكومة تقاد بواسطة مارلين ، و ميثاقهم العام إعادة الحكومه في أقماع الجيش العسكري ، و يعبترون طغاةً في حين أنهم يتحاربون في حربٍ خاسرة ، و هدفهم الأساسي البحث عن لقاح يوقف الوباء الفطري و البحث عنه بأي طريقةٍ كانت . مركزهم الرئيسي في امدينة لبحيرة المالحه فيمستشفى سانت ماري ، و لكنهم ينتشرون في جميع أنحاء البلاد .
Tourist! He’s got a fucking gun
!”
―Hunters spotting Joel
مقولتهم عن جويل : سائح ، لديه سلاح !
الصيادين هم جهة معاديه يقومون بقتل جميع من يصادف طريقهم بقصد الحصول على الملابس و الغذاء ، و المقتنيات و الأدوات . و يتواجه جويل و ألي معهم في مدينة بيتتسربرغ .
“The infected are bad, but at least they’re predictable. It’s the normal people that scare me.”
―Bill’s insight on other survivors
نظرة بيل عن الناجون : المصابون سيئون و لكن على الأقل يمكن التنبؤ بهم ، ما يخيفني هم الأشخاص العاديون .
الناجون هم الأشخاص العاديون الذين لم يصابوا بالوباء و لا حتى بدأت مرحلة انتشار الوباء الفطري الأولى بهم بعد ، بالنسبة للناجون خارج المنطقة الآمنه التي تسيطر عليها وكالة مواجهة الكوارث الاتحادية ، هم معادون لبعضهم البعض .
“They might still look like people, but that person isnot in there anymore.”
―Ellie to Sam
آلي لسام : ربما هم لا زالوا يظهرون بشراً ، لك الشخص لم يعد موجوداً .
المصابون هم بشر متحورون نتيجة الإصابة بالعدوى الفطريه ، و هم شديدي العدوانية ، يهاجمون أي شخص غير مصاب ، و هم الأعداء الرئيسين في اللعبه .
يشار إليهم بالجيش ، و تدار بواسطة وكالة مواجهة الكوارث الاتحادية و هم الجماعة الناجية من الحكومة الأمريكية . دائماً يكونون حول منطقة الحجر الصحي لحماية الغير مصابين من الداخل و القضاء على غيرهم من الخارج .
و بالتالي تضمن القوات العسكرية عدم انتشار العدوى و قد تستخدم القتل كوسيلة للحماية إذا تطلب الأمر ، و قد حصل ذلك لجويل و تيس و هما يحاولان تهريب ألي خارج بوسطن . في بعض الحالات ستشاهد الجندي مسلحاً بالمسدس العادي و أخرى بالبندقيه القانصه و مرتدياًاء البسيط الأزرق ، في منتصف اللعبه سيظهر الجندي مسلحاً بالاثنان و مرتدياً الخوذة والدرع للحماية .
60% بالمئة من البشر قُتلوا أو انتقلت إليهم العدوى عن طريق فطريات الكورديسبس، و توصف بأنها ” عدوى كورديسبس الدماغ ” .
الفطريات المعدية تنمو فيدماغ الكائن ما دام حياً ، بحيث تقضي على أكبر وظائفه ، مما تسمى بالعدوى . و تسبب بذلك فرط شديد في العدوانية .
مع تطور و نمو الفطريات بالدماغ تبدأ الرؤية تنعدم لدى هذه الكائنات و سبب ذلك أن الفطريات تقضي على الأغشية البصرية .
و لكي تحدد الكائنات المصابة أماكن الكائنات الأخرى حولها فتعتمد على الصدى و سماعه ، و مع مرور الوقت تبدأ الفطريات بالظهور على سطح الجسم لتغطي أجزاء منه . إذا مات الكائن الذي يحمل الفطريات فأن سيقان و جراثيم الفطريات تبدأ بالنمو . و تطلق الجراثيم المعديه ، العدوى ستنتقلُ كذلك من خلال العض ، و كما أنها لا تنتقل إلى في الأجسام الحية و لا تحبذُ الكائنات الميتة .الكائنات الحية كي تحمي نفسها ترتدي الأقنعه التي تمنع الغاز من التسرب إلى الجهاز التنفسي ، ما عدا الكائنات ذوات المناعه فلن تتأثر به .
الجراثيم المعدية لا تنتشر بالأماكن المفتوحه مثلاً بالريف ، و لكنها تنتشر بالأماكن المغلقلة كالمجاري و الأنفاق .
وجدت آلي ، ملاحظة تذكر فيها الكابتن ريقان فرانكيس بأن طريقة إيقاف انتشار العدوى بجسم زميلها أليز هو قطع الجزء المصاب أو الذي تعرض للعض ، لكن الجيش سبق و أن قرر أن الحل الأمثل هو قتل الشخص المصاب كما فعلت مع القائد كاولفيلد ، و لكن قرار فرانكيس لم يكن صائباً و لا خاطئاً حيث أنهما لم يكتشفا حقيقته كونه كذلك ، يقرر أليز قتل فرانكيس خشيةَ أن تقتلهُ لاحقاً بسبب ما حصل له ، و وجد ميتاً في إحدى أنابيب الهواء هارباً من كائن مصاب .
فكرة العدوى و انتقال فطريات الكورديسبس و سببها الشديد لقتل الكائنات ، كانت مستوحاة من قناةBBC ، حيث أوضح البرنامج عن كيفية قتل الفطر للحشرات بعد أن ينتشر في الجسم .
هذا الجزء من اللعبه يتحدث عن ألي و صديقتها رايلي ، التي اختفت لفترة مجهولة السبب لتعود الظهور مرةً أخرى ليومٍ واحد أمام آلي . آلي و رايلي صديقتان ترعرعا بمدرسة الجيش و كبرا معاً ، تحاولان التسلل بعيداً عن النظر لتعيشا مغامرة ممتعة معاً .
من جهةٍ أخرى ، يتحدث هذا الجزء عن آلي و محاولاتها لمساعدة جويل حينما سقط من الأعلى على أحد الأعمده و هو يحاول التصدي لهجوم جماعة اليراعات ، فيفقد الوعي هنا يكون دور آلي لمساعدته .
هذه الجزئية هي مانجا نشرت على أربعة أصدارات تتحدث عن مغامرات آلي و رايلي و ما يحصل لهما ، كانت بواسطة الكاتب الأساسي للعبه : نيل دراكمان ، و الرسامه : فيث إيرن هيكز .
تم تحريرها : 30 أكتوبر 2013 .